
نيويورك — يوم الأربعاء (8 يناير)، أفادت وسائل الإعلام المحلية في الولايات المتحدة أن الفيروسات التنفسية المختلفة تؤثر على الأفراد بطرق مختلفة — فقد يحتاج البعض فقط إلى بضعة أيام من الإجازة من العمل، بينما قد يتطلب آخرون فترة استشفاء أطول. قد تزيد بعض عوامل الخطر من احتمال الإصابة بأمراض خطيرة بسبب فيروس كورونا المستجد (COVID-19)، والإنفلونزا، وفيروس الجهاز التنفسي المخلوي (RSV).
نيويورك — أفادت وسائل الإعلام المحلية بالولايات المتحدة يوم الأربعاء (8 يناير) بأن الفيروسات التنفسية المختلفة تؤثر على الأفراد بطرق مختلفة. فقد يحتاج البعض فقط إلى بضعة أيام للراحة من العمل، بينما قد يحتاج آخرون فترة تعافي أطول. وقد تزيد بعض عوامل الخطر من احتمالية الإصابة بأمراض خطيرة تسببها فيروس كورونا المستجد (COVID-19) والإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي (RSV).
ذكر التقرير أن الأفراد المعرضين للخطر يجب أن يتخذوا الاحتياطات للحفاظ على صحة جيدة. ويشمل هؤلاء الأفراد الأشخاص المسنين الذين يتمتعون بصحة جيدة وقد حصلوا على التطعيمات في مواعيدها، وكذلك النساء الحوامل اللاتي تم تطعيمهن لحماية أطفالهن الذين لم يولدوا بعد. يظل التطعيم أفضل وسيلة دفاع ضد الأمراض الخطيرة.
سلط التقرير الضوء على خمسة عوامل خطر رئيسية يجب ملاحظتها:
1. العمر
2. الأمراض المزمنة (مثل مشاكل القلب والرئة والسمنة والربو والسكري وأمراض الكلى)
3. ضعف الجهاز المناعي
4. الحمل
5. حالة التطعيم
اختتم التقرير بالإشارة إلى أن كل عام، يُصاب ملايين الأمريكيين بأنواع مختلفة من الفيروسات التنفسية. ومع ذلك، يمكن أن تساعد اللقاحات في منع الأفراد من أن يصبحوا من بين مئات الآلاف الذين يحتاجون إلى العلاج في المستشفيات بسبب الأمراض الخطيرة. كما أنها تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض خطيرة نتيجة الإصابة بكوفيد-19 والإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي، وبالتالي حماية الأفراد المعرضين للخطر والمجتمع الأوسع.
المصدر:
وكالة أنباء شينخوا
المقالات في هذا التصنيف مكتوبة بواسطة فريقنا التحريري لإبقائك على اطلاع بأحدث أخبار الرعاية الصحية والسياحة العلاجية.